إن حياتي ستظل بلا معنى و لا طعم و لا فائدة إن لم تعلن مشيئتك فيّ لأتممها
عزيزى الزائر ..
سلام و نعمة ربنا يسوع المسيح تكون معك .. يمكنك الأن التسجيل بالضغط على زر التسجيل لتتمكن من المشاركة بموضوعاتك ...
و نشكرك لزيارتك لمنتدانا ..
إن حياتي ستظل بلا معنى و لا طعم و لا فائدة إن لم تعلن مشيئتك فيّ لأتممها
عزيزى الزائر ..
سلام و نعمة ربنا يسوع المسيح تكون معك .. يمكنك الأن التسجيل بالضغط على زر التسجيل لتتمكن من المشاركة بموضوعاتك ...
و نشكرك لزيارتك لمنتدانا ..
إن حياتي ستظل بلا معنى و لا طعم و لا فائدة إن لم تعلن مشيئتك فيّ لأتممها
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

إن حياتي ستظل بلا معنى و لا طعم و لا فائدة إن لم تعلن مشيئتك فيّ لأتممها

مرحباً بكم فى منتداكم .. منتدى شباب مطرانية مطاى .. لكل مسيحى .. لكل شاب .. لكل الأسرة .. للخدام .. للأطفال .. المنتدى منتداكم .. شارك بموضوعاتك All Copyrights reserved to @ Mr. Emad Moriss
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 للحب مــفــهــوم أخــر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
kero zekry

kero zekry


عدد الرسائل : 168
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 14/08/2008

للحب مــفــهــوم أخــر Empty
مُساهمةموضوع: للحب مــفــهــوم أخــر   للحب مــفــهــوم أخــر Icon_minitimeالإثنين أغسطس 18, 2008 2:07 pm

للحب مــفــهــوم أخــر

--------------------------------------------------------------------------------




هل تتذكرون القصة التى قدمها لنا الكتاب المقدس لتوضيح معنى الحب الحقيقى






"قصة أمنون وثامار"





وردت هذه القصة كاملة فى (2صم13) .
حيث كانت ثامار جميلة الشكل وكانت أخت لأمنون من أبيه داود وأحبها أمنون وعــســُــر فى عيني أمنون أن يفعل لها شيئاً
وبمشورة صاحبه يوناداب تمارض أمنون
وطلب من أبيه أن يرسل إليه ثامار لتخدمه
فذهبت مطمئنة لأخيها الذى يحبها ... ودخلت إليه بالأكل فأمسكها وقال لها:
"تعالى وإضطجعى معى" ... فقال له:
"لا يا أخى لا تعمل هذه القباحة ، أما أنا فأين أذهب بعارى ، وأما أنت فتكون واحد من السفهاء فى إسرائيل" .
ولكنه لم يسمع لقولها بل تمكن من قهرها وإضطجع معها .ولكن تعالوا معى لنتأمل فى قول الكتاب

المقدس بعد هذا

"ثم ابغضها أمنون بغضة شديدة جداً حتى عن البغضة التى أبغضها إياها كانت أشد من المحبة التى أحبها إياها" "2 صم 15:13"

هل الذى يحب يذل محبوبته ويفقدها عفتها هكذا ، أم يصون ويحافظ على سمعة من يحب ويجعله فى كرامة وطهارة .
إن حالة أمنون تتكرر كثيراً هذه الأيام تحت مسمى الحب ، ولكن مهلاً فللحب مفهوم آخر
فالحب يريد دائماً أن يعطى والشهوة تريد دائماً أن تأخذ
فالحب يأتى من معرفة كبيرة بصفات وطباع شخص تقابلت معه وتعاملت معه كثيراً
وتلاقت الأرواح فى المسيح يسوع
أما الشهوة فهى تريد إشباع ذاتها بغض النظر عن آلام الآخرين .
ولكن هل تعلم أن الله أوجد بداخل كل منا طاقة حب جبارة لأنه خلقنا على صورته ومثاله ولكن هل حقاً نحن نعيش الحب كما أراده الله لنا؟!
هذا السؤال متروك لكم.

فيا ليتنا نصل إلى اسمى درجات الحب وهو الذى يستحق حقاً أن يسمى حباً لأن فيه يسلك المسيحى بالبذل وإنكار الذات مدفوعاً بنعمة خاصة من روح الله الذى يثمر بهذا الحب فيمن يطيع صوته .
وتذكر دائماً قول القديس أغسطينوس:
الحمامة تحب حتى فى صراعها ---- والذئب يبغض حتى ولو يــُــعانق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.facebook.com/profile.php?id=1036687603
 
للحب مــفــهــوم أخــر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
إن حياتي ستظل بلا معنى و لا طعم و لا فائدة إن لم تعلن مشيئتك فيّ لأتممها :: الكتاب المقدس :: عهد قديم-
انتقل الى: