إن حياتي ستظل بلا معنى و لا طعم و لا فائدة إن لم تعلن مشيئتك فيّ لأتممها
عزيزى الزائر ..
سلام و نعمة ربنا يسوع المسيح تكون معك .. يمكنك الأن التسجيل بالضغط على زر التسجيل لتتمكن من المشاركة بموضوعاتك ...
و نشكرك لزيارتك لمنتدانا ..
إن حياتي ستظل بلا معنى و لا طعم و لا فائدة إن لم تعلن مشيئتك فيّ لأتممها
عزيزى الزائر ..
سلام و نعمة ربنا يسوع المسيح تكون معك .. يمكنك الأن التسجيل بالضغط على زر التسجيل لتتمكن من المشاركة بموضوعاتك ...
و نشكرك لزيارتك لمنتدانا ..
إن حياتي ستظل بلا معنى و لا طعم و لا فائدة إن لم تعلن مشيئتك فيّ لأتممها
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

إن حياتي ستظل بلا معنى و لا طعم و لا فائدة إن لم تعلن مشيئتك فيّ لأتممها

مرحباً بكم فى منتداكم .. منتدى شباب مطرانية مطاى .. لكل مسيحى .. لكل شاب .. لكل الأسرة .. للخدام .. للأطفال .. المنتدى منتداكم .. شارك بموضوعاتك All Copyrights reserved to @ Mr. Emad Moriss
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 يداك صنعتانى و انشاتانى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Theshepherd_2
Admin
Theshepherd_2


عدد الرسائل : 324
العمر : 43
تاريخ التسجيل : 12/05/2008

يداك صنعتانى و انشاتانى Empty
مُساهمةموضوع: يداك صنعتانى و انشاتانى   يداك صنعتانى و انشاتانى Icon_minitimeالأربعاء أغسطس 13, 2008 7:28 pm

يداك صنعتاني وأنشأتاني
قالوا :
• الزواج صندوق بصل لكن على سطحه عسل .
• الرجل والمرأة يختلفان فى تكوينهما اختلافاَ كاملا عن بعضهما البعض مثل اختلاف الفيل فى قوته عن الفراشة فى ضعفها وحساسيتها .
• المرأة دمها خفيف لكن تحملها صغير .

وقال الكتاب:
يداك صنعتاني وأنشأتاني. فهمني فأتعلم وصاياك.
لأنك أنت اقتنيت كليتي . نسجتنى فى بطن أمي .
أحمدك من اجل أنى قد امتزت عجبا . عجيبة هي أعمالك ونفسي تعرف ذلك يقينا .

ما أسعد الأيام الأولى فى الحياة الزوجية لذلك أطلق عليها بصدق " شهر العسل " حيث يبدأ شريكا الحياة فى التمتع العملي بكل الآمال والتطلعات التي اشتاقا إليها قبل ذلك ولكن سرعان ما تمر هذه الأيام ويبدءا حياتهما اليومية الاعتيادية سواء فى العمل أو فى المنزل.
ولا يمر وقتا طويلا حتى يفاجأ الطرفان بوجود اختلافات أساسيه بينهما قد تولد مشاكل تعكر صفو السعادة الزوجية بينهما . وهنا يحاول كل من الطرفين التغلب على هذا المشاكل بطريقته الخاصة ولكن الأمور تزداد تدهوراَ . وعندئذ تبدأ المخاوف والتساؤلات الكثيرة . ماذا تخبئ لنا الأيام ؟ هل السعادة التي كنا نعيش فيها انتهت وكانت مجرد أحلاما وليست واقعاَ ولن تعود ثانيه ؟ هل أخطأنا فى قرار الارتباط؟ ألم تكن هذه مشيئة الله فى حياتنا ؟ من هو المخطأ فى الطرفين ؟ هل هناك من حل ؟ بالطبع هذا موقفاَ صعبا يحتاج إلى وقفه واضحة فى الحياة لكن قبل أن أتكلم فى التفاصيل دعوني أضع أمامكم بعضا من الملاحظات الهامة الآتية:-

1. إن لم يبنى الرب البيت فباطلا يتعب البناءون . إن لم يحفظ الرب المدينة فباطل يسهر الحارس . فالعلاقة الصحيحة مع الرب هي الأساس المضمون لحياة زوجيه سعيدة مدى الأيام .
2. ظهور الخلافات بين الزوجين يعتبر شيئاَ طبيعيا ولا يمكن تجنبه . ولا سيما فى بداية حياتنا الزوجية . والمشكلة ليست فى ظهور الخلافات بل فى كيفيه التعامل معها والتغلب عليها .
3. ظهور الخلافات بين الزوجين يعتبر علامة إيجابية فى هذه المرحلة وليست علامة سلبية ، فالخلافات تبين انهما اصبحا مكشوفان تماما لبعضهما وقد رُفعت بينهما كل الحواجز وابتدءا يعيشان حياتهما الواقعية شاعران بالأمان النفسي والعاطفي وهنا يتحقق فيهما ما قاله الكتاب المقدس قديما عن آدم وامرأته( فى سفر التكوين الإصحاح 2 وعدد 25) " وكان كلاهما عريانان آدم وامرأته لا يخجلان" ليس فقط من الناحية الجسدية بل النفسية والروحية أيضا.
4. الرغبات الصادقة والنوايا الحسنه فقط للتغلب على الخلافات وللتمتع بحياة زوجيه سعيدة ليست كافيه فى حد ذاتها بل لنتذكر قول الكتاب المقدس ( سفر الأمثال الإصحاح 24 وعدد3 ،4) " بالحكمة يبنى البيت وبالفهم يثبت. وبالمعرفة تمتلئ المخادع من كل ثروة كريمة ونفيسة ".
لذلك فنحن نحتاج للحكمة الصحيحة والفهم والمعرفة حتى نستطيع التعامل مع الخلافات وتمتلئ بيوتنا من السعادة الحقيقية الصحيحة ولا تنسى قول الرب يسوع (الإنجيل كما دونه القديس يوحنا الإصحاح 8 والعدد32) " تعرفون الحق والحق يحرركم ".

والأن دعونا نستعرض بعض الجوانب الأساسية التي تؤثر كثيرا فى ظهور الخلافات الزوجية حتى تضعها فى الاعتبار بصفة مستمرة متكلمين على إلهنا المحب بقوة الروح القدس الساكن فينا حتى نستطيع أن نتمتع عمليا بحياة زوجيه سعيدة مدى الحياة
الأول : الفروق الأساسية بين طبيعتي الرجل والمرأة.
ثانيا : دور كلا من الزوج والزوجة فى الحياة الزوجية .
ثالثا : التواصل والتفاهم الصحيح بين الزوجين .
رابعا : حدود العلاقات الصحيحة مع الأهل والأصدقاء والمحيط الخارجي .
خامسا: الأسباب الرئيسية لظهور الخلافات وطرق التعامل الصحيح معها .

الأول : الفروق الاساسية بين طبيعتي الرجل والمرأة:

عندما نرجع إلي سفر التكوين والإصحاح الأول نستعرض ما عمله الله الخالق فى خليقته فى ستة أيام ونقرأ القول الذي يتكرر اكثر من مرة " ورأى الله ذلك انه حسن " يأتي القول " وقال الله نعمل الإنسان على صورتنا كشبهنا ... فخلق الله الإنسان على صورته على صوره الله خلقه ذكر وأنثى خلقهم " وهكذا يختم الإصحاح بالقول " ورأى الله كل ما عمله فإذا هو حسن جداَ "

وعندما نقرا تفاصيل خلق الإنسان فى(سفر التكوين الإصحاح الثاني) تقرأ القول " وقال الرب الإله ليس جيدا أن يكون آدم وحده فأصنع له معينا نظيره " من هذا كله نستنتج أن هناك تميز واضح بين الرجل والمرأة من بداءة خلقهما . لماذا صنع الله هذا التميز منذ البداية ؟ صنع ذلك حتى عندما يرتبطا معا فى الرباط الزوجي يكونان مكملان لبعضهما ويكونان " جسداَ واحداَ " قويا متماسكا حياَ. لذلك لاعجب أن يترنم داود قديما بالقول فى ( سفر المزامير المزمور 119 وعدد73) " يداك صنعتاني وانشأتانى" ( كما يفعل الترزي فى التفصيل ).ثم فى( سفر المزامير المزمور139وعدد13، 14) "...... نسجتنى ( كما تنسج السجادة على النول ) فى بطن أمي . أحمدك من اجل إني قد امتزت عجباَ . عجيبة هي أعمالك . ونفسي تعرف ذلك يقيناَ " ثم يأتي بطرس الرسول فى العهد الجديد بالقول فى ( رسالته بطرس الرسول الأولى الإصحاح 3وعدد7) كذلكم أيها الرجال كونوا ساكنين بحسب الفطنة ( المعرفة والفهم ) مع الإناء النسائي كالأضعف........ " ثم جاء العلم بعد سنيين طويلة ليكشف أن المرأة والرجل مختلفان تماما ، ابتدأ من الخليقة التي كونت كل منهما ، فى كافه المجالات العاطفية واعقليه والجسدية .
فالاختلاف الكلى الواضح فى معالم الجسد الخارجي يحمل وراءه اختلافاَ هائلا تكوينهما العضوي الشخصي الذي يؤثر تأثيرا مباشراَ فى تصرفاتهما وردود أفعالهما ولا سيما فى الحياة الزوجية عندما يعيشان معا فى انفتاح كامل .
لذلك دعونا الأن نتعرف عن بعض هذه الفرو قات الرئيسية بين تكوين الرجل والمرأة والتي لها تأثير مباشر على تصرفات كل منهما :
أ- التكوين الجسدي العضوي :
1. أعضاء الجسم :
وزن عضلات جسم الرجل اكبر حوالي 25%من المرأة فى نفس سنه وهذا يزيد قدراته الجسدية عن المرأة بحوالي 50% .
وزن مخ الرجل اكبر قليلا من مخ المرأة كما يختلف عمل كل من الفصين الأيمن والأيسر فى الرجل عن المرأة وكذلك ارتباط المخيخ بالمراكز العصبية الخاصة بالمشاعر والأحاسيس فى كل منهما وهذا يتسبب فى اختلاف ردود الأفعال والقدرات الكلامية والغير كلامية للرجل عن المرأة .
التركيب التشريحي لجسم المرأة لا يساعدها على قدرة تحمل المسئوليات المعقدة والقيام بمجهودات جسميه كبيره مثل الرجل لذلك تتعرض النساء العاملات لاضطرابات عصبيه بنسبه اكبر من الرجل.

2. الدورة الدموية :
• يحتوى دم المرأة على كميه مياه اكثر من الرجل وذلك لقلة عدد الكرات الحمراء فيه بنسبه حوالي 20%وهذا يتسبب فى سرعة تعرض المرأة للتعب والإغماء بصورة اكثر من الرجل.
• ضربات القلب للمرأة اكثر قليلا من الرجل وضغط الدم لديها اكثر قليلا من الرجل أيضا وهذا يتسبب فى أن الرجل عرضه اكثر للإصابة بارتفاع ضغط الدم .

3. الغدد والهرمونات :
‎ المرأة لديها مجموعه غدد وهرمونات مختلفة تماما عن الرجل . وحتى الغدد المتشابهة مع الرجل تعمل بصورة مختلفة عن المرأة وهذا يتسبب فى أن ردود أفعال المرأة تختلف تماما عن الرجل أمام نفس الظروف .‎ القوة الورقية اكبر فى المرأة عن الرجل واكثر وأوسع نشاطا من الرجل . لذلك المرأة لديها مقاومة اكثر للبرودة ومن الجهة الأخرى يعطيها عدم استقرار عاطفي فهي يمكن أن تبكى وتضحك بسرعة وسهوله اكثر من الرجل .‎ جهاز المناعة لدى المرأة اكثر تعقيدا من الرجل ويفرز أجسام مضاد مختلفة يحميها من أمراض القلب بصوره اكثر من الرجل.
ب- التكوين النفسي :
1) الأمزجة والمشاعر :
• يوجد لدى المرأة هرمونات انثويه خاصة يتغير مساؤها خلال الشهر الواحد وهذا يجعلها تتعرض للتغيرات المزاجية المفاجئة من أسبوع لأسبوع وقد شبه أحدهم هذه الحالة التي تمر بها المرأة بفصول السنة الأربعة التي تمر بها خلال السنة الواحدة ففصل الشتاء حيث البرودة الشديدة وما يقابله من إرهاق كامل ومتاعب جسديه ونفسيه يتبعه فصل الربيع حيث تبدأ الحيوية وظهور الورود ثم يأتي فصل الصيف حيث قمة الحيوية والنشاط والأثمار ولكن سرعان ما يمضى الصيف ليأتي الخريف حيث تبدأ أوراق الشجرة بالسقوط ويبدأ ظهور الإرهاق الجسدي والنفسي .
• تتعرض المرأة لانقطاع سريان بعض الهرمونات الأنثوية فى سن معينه والذي يعرف بسن اليأس مما يعرضها لتغيرات مزاجيه حادة لم تكن فيها من قبل .

2) طريقه التفكير وردود الأفعال
‎ المرأة عادة ما توحد نفسها مع المشكلة أو مع الذين تتعامل معهم وتحكم على الأمور بمشاعر ها أولا ثم عقلها . أما الرجل فيميل اكثر إلى التفكير العقلاني المجرد ومن موقع خارج نفسه قبل أن تتحرك مشاعره للأمر .‎ المرأة تهتم اكثر بتفاصيل الأمور والأحداث ولا تكتفي بمعرفة النقاط الهامة والنتيجة وذلك عكس الرجل الذي ينظر للأمور نظرة كليه شاملة ويهتم بالنتائج النهائية.‎ المرأة مركز تفكرها مستقبلي اكثر من الرجل الذي يهتم بالحاضر والتمتع الوقتي وهذا بسبب تكونها الجسدي المرتبط بالحمل والإنجاب وهذا يجعلها أيضا تهتم كثيرا بتامين الاحتياجات المستقبلة وتحتاج لوقت اكثر للتأقلم على حدوث تغيرات أساسيه فى الحياة من تغير مكان السن أو الوظيفة أو أي أحداث عائليه .
‎ المرأة اضعف أمام عواطفها ومشاعرها من الرجل بالرغم من الحمل والولادة . لذلك تتوقع من الرجل أن يكون قائدا ومرشدا وسندا لها فى المواقف الصعبة .
3) الاهتمامات والقيمة الذاتية :
• الرجل يحقق ذاته فى عمله وإنجازاته حتى لو لم يكن محاجا لمزيد من المال . ومن الجهة الأخرى يؤثر فيه كثيراَ تقدير زوجته له ولإنجازاته . لذلك تقرا عن الزوجة الفاضلة فى (سفر الأمثال الإصحاح 31وعدد23) " زوجها معروف فى الأبواب حين يجلس بين مشايخ الأرض " .
• المرأة تتحقق ذاتها من تقدير وحب زوجها لها وكذلك من وضع بيتها وتعتبر مديح الناس لبيتها أو التقليل من ذلك موجه لها شخصياَ فهي توحد نفسها مع بيتها وعائلتها .
• المرأة حساسة اكثر للنقد من الرجل وخاصته بما يرتبط بشكلها أو ملبسها أو بيتها أو الرجل فحساسيته الأكثر للنقد الخاص بعمليه أو إنجازاته أو قيادته لأسرته .
• الرجل يحس بأخطاءوه بطريقة اكثر من المرأة ولكنه يصعب عليه الاعتراف بذلك .
• المرأة تعتبر العلاقات الإنسانية جزء رئيس من حياتها وكيانها أما الرجل فيميل اكثر إلى الاستقلالية العملية فى حياته كشخص و كعائله .

4) العلاقة الجسدية
يعتقد الرجل أن العلاقة الجسدية الناجحة مع زوجته ضرورية لنجاح الحياة الزوجية عكس المرأة التي ترى أن النجاح اليومي للحياة الزوجية هو الأساس فى نجاح العلاقة الجسدية
الدافع الجنسي لدى الرجل عضوي جسدي فى المقام الأول أما عند المرأة فهو عاطفي مشاعري فهي تحب من أعماقها عندئذ تقدم نفسها من خلال تدفق عواطفها ومشاعرها
يستثار الرجل أساسا بالنظر واللمس أما المرأة فبالكلمات الرقيقة والمشاعر واللمسات الخاصة
يستطيع الرجل ممارسه الجنس فى أي وقت طالما لا يعانى من أي أمراض تمنع ذلك أما المرأة فاستجابتها تتوقف على حالتها النفسية والجسدية التي كثيرا ما تتأثر بوضع الهرمونات فى جسدها على مدار الشهر الواحد وفى مرحله سن اليأس .

هذا قليل من كثير ، أليس بعد هذا كله لا تستغرب من اختلاف تصرفات الرجل عن المرأة فى كافه جوانب الحياة التي تؤثر مباشرة على الحياة الزوجية


ولذلك فى النهاية دعونا نسمع نصيحة الكتاب المقدس لنا مرة أخرى
" أيها الرجال كونوا سالكين بحسب الفطنة ( المعرفة والفهم) مع الإناء النسائي كالأضعف........"( رسالة بطرس الرسول الأولى الإصحاح 3 وعدد7)
" ليوف الرجل المرأة حقها الواجب وكذلك المرأة أيضا الرجل ( رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس الإصحاح 7 وعدد3) وقبل أن اختم وبعد أن عرفنا بعضنا من الاختلافات الاساسية بين الرجل والمرأة ، أرجو أن يسال كل واحد نفسه هذه الأسئلة التالية :
1. ما هي الاختلافات الرئيسية التي اكتشفتها الأن بيتك وبين شريك حياتك ولم تكن تعرفها من قبل ؟
2. ما هي المشاكل التي حدثت بينكما والان اكتشفت إنها بسبب وجود هذه الاختلافات الطبيعية بينكما؟
3. ما هي الخطوات العملية التي تنوى اتخاذها لإصلاح العلاقة بينك وبين شريك حياتك؟

استمع لنصيحة الرب فى ( الإنجيل كما دونه القديس متى الإصحاح 7 وعدد24، 25"
فكل من يسمع أقوالي هذه ويعمل بها أشبهه برجل عاقل يبنى بيته على الصخر فبزل المطر وجاءت الأنهار وهبت الرياح ووقعت على البيت فلم يسقط لانه كان مؤسسا على الصخر"
يداك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://matay.yoo7.com
 
يداك صنعتانى و انشاتانى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
إن حياتي ستظل بلا معنى و لا طعم و لا فائدة إن لم تعلن مشيئتك فيّ لأتممها :: الشباب :: المقبلين على الزواج و المتزوجين حديثاً-
انتقل الى: