اقوال للبابا
الأمانة شرط أساسى للخدمة .
** الإنسان المعاند يخسر نقاوة قلبه .
** الإنسان الوديع يتعامل بسهولة مع كل أحد .
** الإنسان الذى يعرف الصلاة القوية لا يعرف الهزيمة مطلقاً .. ثق إن نجحت فى صراعك مع الإلع لن تقدر عليك أيه قوة على الأرض .
** عجيب أن المتدينين يخجلون من تدينهم بينما الخاطشون تكون لهم الجرأة والجسارة فى اخطائهم وفى انتقادهم للأعمال الروحية .
** لا يصح أن تضحى بعلاقتك مع السيد المسيح من أجل أى شئ أو أى شخص أيا كان .
*** الشيطان يخدر افنسان بحيث ينسى كل شئ ما عدا الخطية .
** إلجأ غلى الصلاة لأنك بدونها لن تخلص .
** الخادم الروحى ينبغى أن تكون كلمته هى كلمة الرب ولكى يأخذ هذه الكلمة من الرب يلزمه أن يكون حياته ثابته فى الرب .
** الخادم الروحى يحتفظ بطفولته الروحية ويرفض أن يقطم نفسه من ثدى التعليم .
** الخادم الروحى قدوة وبركة وحياته كلها خدمة .
** إن دخلت بيتاً فلتدخل كلمة الرب معك .
** الخادم الروحى له بإستمرار شعور بالإنسحاق وعدم الإستحقاق .
** حاول ان تصل إلى قلب من تكلمة قبل أن تصل إلى عقله وثق إنك إن كسبت القلب كسبت العقل أيضاً .
** البعض قد يستريح للخدمة السهلة التى لا تعب فيها ولا صعوبة , ولكن قوة الخدمة تظهر فى صعوبتها وإحتمال هذه الصعوبة بكل فرح .
** ليس عملك أن تخلع الزوان إنما تنموا كحنطة .
** لا تيأس مهما كانت حروب الشيطان قوية , قل لنفسك كل هذه مجرد حروب وأنا سأثبت فى الرب يسوع .
** ليس نجاح الخدمة فى كثرة عدد المخدومين وإنما فى الذين غيرت الخدمة حياتهم وأوصلتهم غلى الرب يسوع.
*** إهتم بالروح وبالنمو الداخلى وبالفضائل المخفاة غير الظاهرة .
** الكنيسة الأولى تميزت بالفكر الواحد لأنها كانت كنيسة متضعة تخضع لفكر قادتها .
** لا تيأس مهما سقطت ومهما نسيت الوصية بل قل لنفسك سأسير نحو الرب يسوع وإن كنت أجر رجلى جراً إليه .
** بعض الناس يظنون المبادئ المسيحية مثاليات من يستطيع تنفيذها ؟ !! أما الخادم الروحى , فيقدم المثاليات منفذة عملياً فى حياته .
*** أحترم رأى من تكلمه مهما كنت ضده .
** من مشكلات الخدمة : تقديم المفاهيم الشخصية وليس تعاليم الكنيسة .
** الخدمة هى المدرس قبل أن تكون الدرس , وهى حياة تنتقل من شخص إلى آخر أو إلى آخرين .
*** الذى يحب ذاته هو الذى يسير بها فى الطريق الضيق من أجل الرب ويحملها الصليب كل يوم .
** الإنسان البار يشتهى الموت مثل ما يشتهى الحياة .
*** التكريس هو نمو الحب حتى يصبح القلب كله للرب الإله , والوقت كله للرب فى مناجاتة وخدمته .
** إن أولاد الرب أفله يجب أن يكونوا أقوياء فى مبادئهم ثابتين رسخين , يتزعزعون أمام تهكمات الأشرار ز
*** كانت كلمة القديس بطرس يوم الخمسين تحمل قوة , تحمل روحاً , وتحمل أيضاً لسامعيها قدرة على التنفيذ .
** المقاومة هى رفض الخطية بكل صورها ورفض التنازل عن الكمال .
** لكى تحتفظ بتواضعك أحتفظ بإستمرار بتلمذتك , وإن شعرت إنك صرت معلماً وأصبحت فوق التلمذة أعرف جيداً أنك بدأت تسقط فى الكبرياء .
** يا أخى .. متى أنظر إلى نفسك فأراك , وأنظر إليك فأرانى وكأننى أنظر فى مرآة وكأننا أثنان فى واحد ؟ !! هذه هى الوحدة الوطنية .
** من حق الشعب أن يختار راعية .
** ربنــــــــــــا موجـــــــــود
** ينبغى أن تعالج الأسباب قبل النتائج .
** الثراء الذى ليس فيه خير فإنه بالضرورة فيه الشر .
* نحن لا نحارب شخصا ولكننا نحارب فكرا .
** الفكر يرد عليسه بالفكر .
** إذا جعلت لنفسى مبدأ أعيش به وهو أن أجعل المشاكل خارج نفسى وليس داخل نفسى .
** الإنسان الروحى هو الذى روحه تقود جسده وروح الرب يقود روحه
**الذى يسير دائما فى طريق الحق لا يستاء مطلقاً من كلمة الحق أن تقال أوان تكتب بل يشجعها .
** كل جليات له داود ينتظره وينتصر عليه بأسم رب الجنود .
** خطأ : من يعتمد على نفسه ومن يعتمد على الناس ومن يعتمد على الشيطان .
** عجبت لمن بضع كرامته فوق أبديته وقد يخسر أبديته من أجل كرامته .
كانت كلمة القديس بطرس يوم الخمسين تحمل قوة ، تحمل روحاً وتحمل أيضاً لسامعيها قدرة على التنفيذ .
27- كل إنسان يحتاج إلى تقديس الإرادة وإلى تقوية الإرادة وبهذا تكون طاقة نافعة له فى حياته الروحية .
28- طاقات العقل ليست ضد الدين فى شئ فالله هو الذى خلق العقل ومنحه طاقاته .
29- إحترم رأى من تكلمه مهما كنت ضده .
30- المقاومة هى رفض الخطية بكل صورها ورفض التنازل عن الكمال .
31- لا تستطيع أن تكون ذات تأثير روحى فى إنسان إلا إذا كانت هناك محبة بينك وبينه .
32- الخدمة هى المدرس قبل أن تكون الدرس ، هى حياة تنتقل من شخص إلى آخر أو إلى آخرين .
33- الخادم المتواضع يهتم بتحضير درسه ولا يستعرض معلوماته ويحترم عقليات السامعين مهما صغروا .
34- التكريس هو نمو فى الحب حتى يصبح القلب كله لله فى مناجاته أو خدمته .
35- إن لم تكن فى يمين الله فلا يمكنك إذاً أن تخدم .
36- قد تبدأ الروح بالخطية ويشترك الجسد معها ، والعكس صحيح ، الروح تنشغل بعواطف البر ومحبة الله فتجذب الجسد معها فى روحياتها.
37- عندما نحب المخدومين كما يحبهم الله وعندما نحبهم كما يحبنا الله فحينئذ نصل إلى مثالية الخدمة .
38- كيف تتنازل عن صورتك الإلهية لتصير كصورة عالم ساقط منحرف .
39- لعل إنساناً يسأل بأيهما نبدأ بخشوع الجسد أم خشوع الروح ؟ إبدإ بأيهما ، إن بدأت بخشوع الروح سيخشع الجسد معها وإن بدأت بخشوع الجسد سيخشع الروح معه .
40- بغض النظر إن كانت الخطية ضد الناس أو ضد نفسك فهى خصومة مع الله وإنفصال عنه .
41- ربما نرى فى الأبدية خداماً ما كنا نسمع عنهم ، وربما بعض الخدام الظاهرين الآن لا نراهم فى الأبدية .
42- لابد من الأعداد الروحى الذى يمتلئ فيه الخادم من روح الله ليأخذ منه ما يعطيه .
43- بدلاً من أن تجرح الناس حاول أن تكسبهم .
44- الذى يحب ذاته هو الذى يسر بها فى الطريق الضيق من أجل الرب ويحملها الصليب كل يوم .
45- الذى يهتم بنموه فى المعرفة يتحول إلى إنسان مثقف ويبعد عن الجهل المحارب للنفس ويستطيع أن يكون عضواً نافعاً فى المجتمع إلى جوار نفعه الشخصى .
46- إن أولاد الله يجب أن يكونوا أقوياء فى مبادئهم ثابتين راسخين لا يتزعزعون أمام تهكمات الأشرار .
47- لكى تحتفظ بتواضعك أحتفظ بأستمرار بتلمذتك وإن شعرت أنك صرت صرت معلماً وأصبحت فوق مستوى التلمذة أعرف جيداً أنك بدأت تسقط فى الكبرياء .
48- إذا غضب الإنسان من أجل هدف روحى ينبغى أن تكون وسيلته روحية ، لأن الهدف المقدس تناسبه وسيلة مقدسة فلا يشتم ولا يتكبر ولا يتجاوز حدوده .
49- النعمة قد تتدخل وحدها بأفتقاد من روح الله القدوس أو تتدخل بناءً على صلاة تطلب معونة الله ، وقد تكون الصلاة من الشخص نفسه وربما تكون من أحبائه المحيطين به أو من أرواح الملائكة والقديسين الذين إنتقلوا .
50- الإنسان السوى يوزع عواطفه بطريقة سوية : فمثلاً يقيم توازناً بين المرح والكأبه فى حياته ، وبين الجدية والبساطة ، وبين العمل والترفيه ويضع أمامه قول الكتاب " لكل شئ تحت السماء وقت " ( جا3: 1-8 ) .
51- الصوم قبل التناول والطهارة الجسدية تشعرك بهيبة السر فيدخل الخشوع إلى روحك ومعه الأهتمام بالإستعداد .
52- الطاقة الغضبية يمكن تحويلها إلى الخير كما كتب القديس يوحنا كاسيان فى شرح الآية " أغضبوا ولا تخطئوا " يمكنكم أن تغضبوا ولا تخطئوا إذا غضبتم على خطاياكم .
53- إن السيد المسيح لم يأتى لتكون بطون الناس ملأنة إنما لكى تكون قلوبهم نقية وأرواحهم ملتصقة بالله ، إنه يعرف حاجة الناس للخير ويعطيهم أياه لكنه لا يجعله هدفاً لهم .
54- النفس القوية لا تقلق ولا تضطرب ولا تخاف ولا تتردد أما الضعيف فإنه يتخيل مخاوف وينزعج بسببها .
55- قد يسمح الله بالنسيان فى حياتنا لكى ينسى الإنسان الإساءات التى توجه إليه وذلك حتى لا يدخل الحقد إلى قلبه .
56- " كل كلمة بطالة يتكلم بها الناس سوف يعطون عنها حساباً يوم الدين " ( متى 36:12 ) ، لهذا ينبغى أن يباطأ الإنسان كثيراً قبل أن يتكلم .
57- الإنسان القوى ليس هو الذى ينتصر على غيره بل القوى هو الذى ينتصر على نفسه .
58- التوبة الحقيقية هى التوبة الصادرة من القلب وهى التى تستمر .
59- الوفاء يدل على نبل القلب ونخوة فى الطباع ورجولة فى التصرف .
60- الإنسان المتواضع لا يقول كلمة تقلل من شأن أحد ولا يتصرف تصرفاً يخدش شعور أحد أو يجرحه أو يحط من كرامته
61- نعم يلزم كل إنسان أن ينمى قدراته وطاقاته وأن ينمى أيضاً المواهب التى يمنحها الله له .
62- الخادم الروحى الناجح ليس هو الذى يعمل بل يعمل الله فيه لهذا أختار الله ضعفاء العالم ليخزى الحكماء .
63- راحة الجسد ليست خطية إنما هى وصية إلهية إنما من الخطأ أن شخصاً يبنى راحته على تعب الآخرين .
64- الطموح روحياً ليس معناه التفوق على الآخرين ، إنما تتفق موضوعياً ليس أن تتغلب على غيرك فى العمل إنما أن تتقن العمل أتقاناً مثالياً متمنياً لمنافسيك نفس الشئ فالطموح لا يضيع محبتك للغير .
65- الضمير مثل إشارات المرور فى الطريق قد تضئ باللون الأحمر لكى يقف السائق ولكنه لا ترغمه على الوقوف .
66- المسيح على الصليب أكثر جمالاً وجلالاً من كل أصحاب التيجان فلنغنى له ونقول " الرب قد ملك لبس الرب
الجلال " .
67- الحرية الحقيقية هى أن يتحرر الإنسان من الأخطاء .
68- أنت ترشدنى وترشدهم ، تعلمنى وتعلمهم ، ترعاهم وترعانى ، وتقودنى وأياهم إلى المراعى الخضراء وينابيع المياه الحية .
69- كلنا نحب الحرية ولكن ندرب أنفسنا على أن نسلك فى الحرية بإرادة صالحة وبضمير سليم وفى حياة روحية وصلة بالله وإلا تحولت الحرية إلى لون من التسيب .
70- إذا تجدد ذهن الإنسان يركز نظره فى الأبدية أكثر مما ينظر إلى العالم الحاضر فلا تزعجه الضيقة بل يفرح بها ويرى فيها بركات عديدة .
71- الطموح يؤدى إلى النمو الروحى والطموح يشمل أيضاً الحياة كلها فى كل عمل تمتد إليه يد الإنسان فى دراسته وفى وظيفته وفى كل مسئولياته " فى كل شئ أروم أن تكون ناجحاً وصحيحاً كما أن نفسك ناجحة " ( 3يو2 ) .
72- النعمة إن لم تصل إلى الإنسان بصلاته فقد تأتيه بصلاة القديسين أو بصلوات الكنيسة ، أنت لست وحدك فى جهادك إنما هناك قديسون كثيرون يصلون من أجلك سواء القديسين الأحياء أو الذين رحلوا عن عالمنا الفانى .
76- أتقول " الضيقات زعزعتنى " أقول لك " لو كان قلبك قوياً ما كان يتزعزع " ، لأن القلب قد ضاق بها ولم يتسع لها أما القلب الواسع فإنه لا يتضيق بشئ .
77- القلب والفكر يعملان معاً كل منهما سبب ونتيجة مشاعر القلب تسبب أفكاراً فى العقل والأفكار تسبب المشاعر فى القلب .
78- الإنسان العادل صاحب العقل الحر يقول عن الحق إنه حق ولو كان صادراً من عدوه ويقول عن الباطل إنه باطل ولو كان صادراً من أبيه أو أخيه .
79- كل جلجثة وصليب تعقبها دائماً أفراح القيامة .
80- الخدمة ليست مجرد معرفة فالإقتصار على المعرفة يخرج علماء وليس متدينين .
81- أقول لكل من فى ضيقة رددوا العبارات الثلاث الآتية : كله للخير – مصيرها تنتهى – ربنا موجود .
82- الصوم والتداريب الروحية يسلك فيها الإنسان فتقوى شخصيته وتقوى إرادته .
83- كثيراً من الخدام يتحدثون فى موضوعات عديدة ما عدا الله ، لا ترى الله فى كلماتهم ولا يدخلون الله فى قلبك ولا يدخلون فى حبك ولا فى فكرك ولا فى حياتك .
84- ليس عملك أن تخلع الزوان إنما تنمو كحنطة .
85- الخادم الروحى هو بأستمرار رجل صلاة هو شعلة متقدة بالنار هو رائحة المسيح الذكية .
86- أريد من كل خادم أن يسأل نفسه عن ثلاثة أمور : روحانية خدمته ، روحانية حياته ، روحاني
ة أولاده .
87- هناك فرق بين أعداء وأعداء ، أعداء نخلقهم لأنفسنا بأخطائنا أو بسوء معاملتهم وأعداء من نوع آخر يعادوننا بسبب الحسد والغيرة أو بسبب محاربتهم للإيمان .
88- بينما يبحث علماء اللاهوت فى هذه الأمور العويصة يكون كثير من البسطاء تسللوا داخلين إلى ملكوت الله .
89- الذى يحب ذاته هو الذى يسير بها فى الطريق الضيق من أجل الرب ويحملها الصليب كل يوم .
90- إن كنت لا تستطيع أن تحمل عن الناس متاعبهم فعلى الأقل لا تكون سبباً فى أتعابهم .
91- إن كنت خادماً فيجب أن تتصف بالطاعة .
92- الصلاة هى تسليم الحياة لله ليدبرها بنفسه " لتكن مشيئتك " .
93- الإنسان القوى فى فكره الواثق من قوة منطقه ودفاعه يتكلم فى هدوء بدافع من الثقة ، أما الضعيف فإذا فقد المنطق والرأى تثور أعصابه ويعلوا صوته .
94- خذ نقطة الضعف التى فيك وأجعلها موضوع صلواتك وجهادك خلال هذا الصوم .
95- الله الذى حل فى بطن العذراء لكى يأخذ منها جسداً يريد أن يحل فى أحشائك لكى يملأك حباً .
96- إن هذا العام الجديد صفحة بيضاء لم نكتب فيها شيئاً بعد ، ترى ما الذى ستكتبه فى هذه الصفحة من صفحات تاريخنا ؟ ماذا سنسجله على أنفسنا ؟ ماذا سنحاسب عليه عندما يقول الله لكل منا " أنا عارف أعمالك " ؟ هل سنرضيه فى السنة المقبلة ونفعل مشيئته ونكون أفضل حالاً مما سبق ؟
97- لا تخف من الباطل أن ينتشر أو ينتصر ، إن الباطل لابد أن يهزم أمام صمود الحق مهما طال به الزمن ، وكل جليات له داود ينتظره وينتصر عليه " بأسم رب الجنود " .
98- الذى يقول أنه تاب ثم يرجع إلى الخطية ثم يتوب ثم يرجع ، هذا لم يتب بعد .. ليست هذه توبة إنما محاولات للتوبة ، أما التائب الحقيقى فهو إنسان قد تغيرت حياته وقد ترك الخطية إلى غير رجعة مثل توبة أغسطينوس وموسى الأسود .
99- ما أسهل أن يتغير هدفك فى الطريق إن لم تكن ساهراً .
100- إن الذين تعودوا السهر مع الله إذا ناموا تكون قلوبهم أيضاً معه .
101- فى حالة الخطية ينفصل القلب عن الله فإن صارت محبته للعالم كاملة يكون أنفصاله عن الله كاملاً .
102- عجيب أن الله يريدنا ونحن لا نريده ، عجيب أن ننشغ عن أخلص حبيب يكلمنا ولا نجيب ، يدعونا إليه فلا نستجيب .